أحداث سوريا.. من يقف وراء التطبيع مع التطرف

{“remix_data”:[],”remix_entry_point”:”challenges”,”source_tags”:[“local”],”origin”:”unknown”,”total_draw_time”:0,”total_draw_actions”:0,”layers_used”:0,”brushes_used”:0,”photos_added”:0,”total_editor_actions”:{},”tools_used”:{},”is_sticker”:false,”edited_since_last_sticker_save”:false,”containsFTESticker”:false}
الجمعة 13 ديسمبر 2024 - 14:51

تمغربيت:

✍️ بقلم د. عبد الحق الصنايبي

سقوط نظام الأسد شيء جميل ورائع ويفترض أن محكمة الجنايات الدولية تصدر مذكرة توقيف دولية في حقه..
لكن.. يجب الانتباه
نعيش ظاهرة غريبة جدا على الساحة العربية والإسلامية..
“بعض” عناصر الفصائل المسلحة في سوريا لا تخفى طبيعتها المتطرفة والتكفيرية.. والمشكلة أن الشارع العربي والإسلامي الذي كانت له مواقف سلبية منها لم يعد يراها من نفس الزاوية..
للأسف نجحت “أحداث سوريا” في تحويل نفس الأشخاص “المنبوذون سابقا”، إلى رموز وقدوات ونماذج يحتذى بها..
واعتقد (هامش الخطأ بسيط) بأن الإعلام الإخونجي يجتهد في تبييض صورتهم من أجل صناعة التوحش داخل الدول “المرشحة” للفوضى أو للتقسيم..
  1. “الغرب الخبيث” وبتنسيق مع الإعلام الإخواني -حليفه الموضوعي) يعمل على “تأهيل” العناصر التكفيرية واستخدامها لضرب بعض الدول العربية.. وبالتالي فإننا أمام تحدي وجودي.. يقتضي تقوية العقيدة الوطنية وفضح الاطروحات التكفيرية وعدم الانجرار وراء “حماس زائف” مع ضرورة الانتباه إلى حقيقة الأجندات التي تتجاوز مخططاتها مجرد الإطاحة بنظام بشار الأسد
#المغرب #الإمارات #السعودية #البحرين #الكويت
تابعوا آخر الأخبار من تمغربيت على Google News تابعوا آخر الأخبار من تمغربيت على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من تمغربيت على Telegram

أضف تعليقك

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية)

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.

تعليقات

0

مقالات ذات صلة

الأحد 27 أبريل 2025 - 16:34

تسريبات تُنشر لأول مرة: عندما صارح عبد الناصر القذافي بقناعاته التي تغيّرت بعد هزيمة 1967

الخميس 24 أبريل 2025 - 00:57

ميناء بجاية يفضح عسكر الجزائر: التطبيع في الخفاء والكذب في العلن

الثلاثاء 22 أبريل 2025 - 15:37

جريمة إنسانية بطلها العسكر الجزائري

الأحد 20 أبريل 2025 - 14:07

الخوارج في المغرب.. الإشاعة شرارة الفوضى