تمغربيت:
إليكم المقامات التبونية مباشرة من قصر المرادية..
مهما قال عني المراركة أني رئيس تعيس أو حتى بئيس الديس، فلن يزيدني ذلك إلا تشبثا ببوتين وبن بطوش والبريكس.
ومهما حاول المروك أن ينقص من قيمتي ويطعن في هيبتي ويتجسس على سهراتي، فلن أتزحزح عن قناعتي.. وإيماني بقضيتي والدعم لمخيماتي.
المقامات التبونية
من أجل البريكس أفرغت جميع البنوك وأرسلت للرؤساء الصكوك.. وقلت في جنوب إفريقيا النصر المبروك.. وأن البريكس فالدجيب.. لولا المروك.
المروك الكافر بالله ألّب علي بوتين وحذر مني لاشين وهدد البريزيل والهند والبنين.
جعلوا مني أضحوكة وأمام شعبي صعلوكا وأمام العالم مشكوكا.. فكيف أخرج للإعلام وماذا ستكتب عني الأقلام.. فيا لشقوتي وحكرتي أنا وشنقريحتي.
إنها مؤامرة المخزن وبني صهيون ومكيدة لم ترصدها العيون وخيانة من الدب الروسي وأنا عندهم خير زبون.
قبلت بالخردة الروسية وفتحت الجزائر للمشاريع الصينية وقلت مرحبا بالشركات البرازيلية والصينية وحتى الصهيونية.
لكن هيهات لغدر الزمان.. وهيهات أن يعطف علينا الروس الرهبان حتى صرنا أضحوكة في كل مكان
غدورني الأفاعي
غدرتني الصين وانا الخادم الأمين، وخانتني جنوب إفريقيا تلك الأفعى وشر البلية ثم أرسلت البرازيل الضربة القاضية وبقيت الهند صامتة غير معنية.. وكانت الجزائر أرض الشهداء لوحدها الضحية.
ومهما ناور المروك سيبقى شعبي يحبني
ويساندني العسكر ويدعمني ومن ورائه فرنسا تحبني وتواسيني
فتحيى الجزائر ويحيى الرئيس ولعنة الله على البريكس
تعليقات
0