تمغربيت:
فجر السفير الفرنسي السابق لدى #الجزائر، كزافيي دريانكورت مفاجأة من العيار الثقيل.. بل وفضيحة من الوزن الكبير عندما وجه سهام نقده اللاذعة لمجموعة من المسؤولين الجزائريين وعلى رأسهم رئيس مجلس الأمّة الجزائري صالح قوجيل (95 سنة).. والذي أعلن قطع علاقات مجلس دولته مع مجلس الشيوخ الفرنسي.
دريانكورت أكد بأن هذا المسؤول الجزائري هو نفسه من يملك شقة فاخرة وسط باريس مع أن الدينار الجزائري غير قابل للصرف!.. في تلميح إلى الطرق الملتوية التي حصل من خلالها قوجيل على الأورو لشراء هاته الشقة الفاخرة.
هذا الفضيحة تنضاف إلى فضائح أخرى تهدد الطبقة السياسية الفرنسية بفضحها.. وعلى رأسهم أحد رموز اليمين المتطرف الفرنسي إريك زمور.. والذي أكد، من على قناة BFM TV بأنه يتعين على فرنسا كشف ممتلكات المسؤولين الجزائريين في فرنسا.. حتى يعلم الشعب الجزائري مستوى فساد الطبقة السياسية الحاكمة في الجزائر.
تعليقات
0