تمغربيت:
في أول خروج إعلامي له على قناة زميله أنور مالك.. تناول الصحفي والمعارض الجزائري هشام عبود تفاصيل اختطافه من طرف عصابة إجرامية معروفة على الساحة الأوروبية.
وأكد هشام عبود بأن أحد الخاطفين، وهو من جنسية سنيغالية واسمه أمادو نيانغ.. أخبره بأنه مطلوب من العسكر الجزائري، وبأن مخطط الاختطاف يمر عبر نقله في “يود” عبر ما يعرف بالواد الكبير في منطقة ليبريخا (ضواحي إشبيلية). ووصولا إلى المياه الدولية حيث سيتم اقتياده وتسليمه للسلطات الجزائرية.
هذا ولم يصدر عن السلطات الإسبانية أي بيان يؤكد أو ينفي ما قاله هشام عبود.. هذا الأخير وجه سهام نقد لاذعة للمعارض الجزائري الآخر عبدو السمار واصفا إياه بعميل العصابة العسكرية في الجزائر.
وتناول المعارض الجزائري تفاصيل عديدة حول طريقة ومسار اختطافه.. قبل أن تعثر عليه عناصر الأمن الإسباني، عن طريق الصدفة، في إطارها نشاطها لمكافحة نشاط عصابات الاتجار في المخدرات.. يتبغ
تعليقات
0