تمغربيت:
انتشر على نطاق واسع فيديو لعناصر من الجيش الوطني الشعبي الجزائري.. وهم يقومون بتعقب خلايا إرهابية، كما زعمت هذه العناصر. وذلك بالرغم من كون المشهد مجرد “تمثيل” يراد به بردعة وبغلنة الشعب الجزائري المسكين.. والذي فقد جميع أدوات المقاومة الذهنية وأصبح يصدق كل ما يقال وينشر من طرف الآلة العسكرية الغبية.
عناصر القوة الضاربة، والتي من المفروض أنها في مهمة سرية لتتبع فلول الجماعات الإرهابية.. أخذن معها الكاميرات والصحفيين والميكروفونات لتسجيل لقاءات مع الضباط والجنود الجزائريين من قلب الحملة التمشيطية. والذين يصرحون بنفس الكلمات التي يلوكها شنقريحة وتبون “المجد للشهداء.. تحيا الجزائر.. بلا بلا بلا”.
والواضح من خلال “الفيديو التمثيلية” أن عناصر الجيش الشعبي الجزائري، لا يمتلكون أية عقيدة قتالية.. أو استراتيجية حربية، ولا حتى حرفية إعلامية في تأثيث أو فبركة عمليات من هكذا نوع. وهو ما جعلهم أضحوكة العرب والعجم والإنس والجن.. ودفع مجموعة من المغردين إلى التساؤل حول السلامة العقلية لهؤلاء الجنود، ليصلوا إلى خلاصة واحدة مفادها.. “رحم الله الحسن الثاني والذي قال فيهم: حتى يعلم الناس مع من حشرنا الله في الجوار”.
صيادين الارنب والحجل 😂😂😂😂 pic.twitter.com/PeBuLF06UV
— Harbaz Nabil🇲🇦 (@HarbazNabil) March 20, 2024
Ça dure depuis plusieurs décennies et ils n’ont pas encore battu ses fantômes de terroristes !!!🤔🤣🤣🤣, et alors comment ils veulent battre les Israéliens !!!!!!?🤔😂😂😂😂