تمغربيت:
نشرت مجموعة من التقارير أخبارا متقاطعة، مفادها أن قيادات سورية كانت مقربة من نظام “الأسد الفار” بشار نجحت في الهروب نحو الجزائر.. حيث تم استقبالها والتستر عليها داخل نادي الصنوير (مقر القيادات العسكرية) وباقي الفنادق التي تديرها المخابرات الجزائرية.
في هذا الصدد، قال المعارض الجزائري المقيم في فرنسا والمحكوم بالإعدام أمير بوخروص (الملقب بأمير ديزاد).. بأن قيادات مقربة من النظام السوري البائد وصلت إلى الجزائر وتقيم بأحد الفنادق “الفخمة” هناك.
ونشر أمير ديزاد تغريدة على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي X (تويتر سابقا).. جاء فيها:
“تفيد مصادرنا الخاصة و السرّية:
اثنين من كبار القادة العسكريين المقربين من بشار الأسد الفارين متواجدين حاليا بفندق الأوراسي بالجزائر العاصمة .
أمير ديزاد الصحافة الإستقصائية الحرة المستقلة … محطّة إرسال”.
تعليقات
0