تمغربيت:
هناك فرق بين المعارض والخائن.. فرق في الولاءات والمرجعيات ومستويات السخط وصولا إلى العمالة والخيانة.. وانتهاء إلى الارتماء في أحضان الاعداء الوجوديين للمملكة المغربية.
مبدئياً، أعتقد أنه من المهم جدا الانفتاح على المعارضين واحتوائهم ضمن اللحمة المغربية.. ولكن النقاش مع شخص مثل “عميل كندا” غير مقبول بتاتا.. وكل من ينفتح عليه يا إما “فكرشو العجينة” وإما خائن مثله.. وإلا لا أجد مبررا لهذا الانفتاح المزمع، إلا أن “البعض” وصلهم الصهد نتيجة معاملات مشبوهة أو التورط في ملفات فساد.. لا علاة لها بالدولة لا من قريب ولا من بعيد.
بالنسبة لي ما يقوله هذا النكرة لا يمكن أن يشكل أي تهديد للأمن القومي للبلاد.. فلماذا إذا النقاش معه والانفتاح عليه؟؟.. هذا إن صحت هذه الادعاءات التي يطلقها من كندا وأندونيسيا وتركيا.. وما أظن أنها صحيحة.. وأعتقد أن المسؤولين المغاربة أكبر من أن ينزلوا إلى هذا المستنقع
#خونة_الأوطان
تعليقات
0