تمغربيت:
بقلم الأستاذ: أحمد الدافري
نشر الأستاذ أحمد الدافري تدوينة على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك.. تناول من خلالها “عطب” التعاطي مع المحتوى التافه، ومنبها إلى وجود مقاربة خاطئة في التعامل مع المحتويات الهابطة.. والتي أصبحت تنتشر من على منصات السوشل ميديا انتشار النار في الهشيم.
وجاء في التدوينة ما نصه:
حين نكتب عن شخص ونسميه بالاسم، ونقول بأنه ينشر التفاهة في شبكات التواصل الاجتماعي.. ونتحدث عنه على أساس أنه نموذج للانحطاط، ونعيد نشر ما فعل أو ما قال، كي نبيّن بأنه تافه.. فإننا نساهم في انتشاره وفي تحويله إلى نجم في وقت نكون نحاول فيه أن نحاربه..
إن أردنا أن نتصدى لما نعتبره نحن تافها، يلزم تجاهله..
التفاهة لا نتابعها.. لا نسمعها.. ولا نشاهدها.
لا نكون زبناء لمواقعها..
ولا نحفظ أسماء ممتهنيها..
إن كنت أعتبر أن شخصا ما بأنه تافه، وأتابع أخباره، وفيديوهاته، وأكتب عنه ولو بالسوء، فإنني متواطئ معه، وأساهم في نشر تفاهته.
وهذا ما كان.
التفاهة هي ما تنتجة شركات الإنتاج مخابراتية من أفلام محورها مواضيع تروج للشراب لقحاب مسرحها البارات والكلام الساقط ٠مافيها باس نسمعوك شي باراكا٠ سير تقود ٠عود لكرك٠وحلنا مع هاد القحبة٠باغي تحوي خلص[معظم الممثلات جوطابل فيلم واحد وتغبر] ٠ هادي كتدير فيه
——–التفاهه هو تعيين [خيبوعة المسرح] تدير ستريبتيز على المسرح٠زعما زعما تكسر الطابوهات
٠تستهزء بالقرآن ٠ هذا زمن السلاقط ٠ أما الروتيني حالات فردية ٠ماتديرش فيها مصلح إجتماعي ٠خليك مع أم حسن ٠بوتقبة ٠٠تخصصك