تمغربيت:
بعدما زج بهم العسكر الجزائري في مستنقع مهاجمة المعارضين والإشادة والتحريض على عمليات إرهابية داخل فرنسا وخارجها.. وبعدما استفاقوا من “تابهلالا” ووجدوا أنفسهم أمام “شبح الترحيل”، خرجت “المشاريع الإرهابية” الجزائرية في فرنسا لتعلن توبتها وتستغفر عن ذنبها.. وتتوسل لفرنسا أن لا تقوم بترحيلها إلى جحيم ونار الجزائر.
في هذا الصدد، كشف المؤثر والإعلامي المغربي نبيل هرباز عن حالة أحد الجزائريين.. والذين أطلقوا مجموعة من التهديدات الإرهابية، قبل أن يجد نفسه يتوسل ويركع أمام القضاء الفرنسي من أجل “رحمته” والرأفة به وتركه فوق التراب الفرنسي ينعم بنعم “ماما فرنسا”.
ونشر نبيل هرباز تعليقا على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي تعليقا على هذا المنظر الغريب قائلا:
“الجزائري عماد تان تان، الذي هدد عبر مقطع فيديو في تيك توك معارضي النظام الجزائري في فرنسا بالحرق أحياء وبقتلهم و اغتصابهم على الأراضي الفرنسية.. مثل أمام المحكمة وهو يحمل طفله الرضيع بين ذراعيه، محاولا إظهار صورة الأب الصالح لكسب التعاطف المؤثر قال للمحكمة : “أنا لا أتفق مع الناس الذين يقولون عني إرهابي.. زوجتي فرنسية و ابني فرنسي و أنا أحب فرنسا و لا أريد العودة إلى الجزائر ” ليزوم هو كايبغي بلادو غير من فرنسا .
تعليقات
0